على الرغم من اتخاذ جميع إجراءات الحيطة والحذر ووضع الخطط المفصلة، يبقى هناك احتمال ظهور عدد من التداعيات السلبية التي تطال المؤسسات بمختلف أحجامها ونطاقات عملها. ويتسبب تصاعد حدة الأزمة في إلحاق أضرارٍ بالغة بسمعة المؤسسة وعرقلة سير عملياتها التشغيلية. ويلعب اختيار الطرق والأساليب لمعالجة مثل المخاطر دوراً هاماً في كيفية استجابة أصحاب العلاقة والعملاء والجمهور لها. ويعد هذا أحد أهم العوامل التي يمكن أن يعزز أو يضر بسمعة الشركة وعملياتها.
يدرك “ سؤدد لتقنية المعلومات ” بأن إدارة الأزمات تتطلب تبني منهجية استباقية ليتم بموجبها اتخاذ إجراءات مناسبة لمواجهة الأزمات المحتملة حال حدوثها. وتتمتع الشركة بخبرة واسعة في تطوير استراتيجيات وخطط خاصة بإدارة الحملات الإعلامية الطارئة، استنادًا إلى تحليلات معمّقة لطبيعة الأزمة الحالية والتداعيات المترتبة عنها. كما تضم فريق عمل متخصص للتدخل السريع حال حدوث الأزمات والحد من الآثار السلبية والشائعات والمبالغات من خلال تقديم حلول ناجحة، والكشف عن التطورات المتلاحقة بشفافية وموثوقية عالية.
